الحضرى: هدف الحرس هو الأغرب فى تاريخى
عصام الحضرى
وجه عصام الحضرى، حارس المنتخب الوطنى والإسماعيلى، اعتذارا لجماهير ناديه، راجيا قبول اعتذاره عن الهدف الذى منى به مرماه فى مباراة الإسماعيلى وحرس الحدود فى نصف نهائى كأس مصر، والتى انتهت بفوز الثانى بهدفين مقابل هدف وتسبب الحضرى بخطأ ساذج فى الهدف الثانى والخسارة.
وأضاف الحضرى فى تصريحات لموقعه الرسمى: "كان هذا هو أغرب هدف يدخل مرماى طوال تاريخى مع حراسة المرمى"، و أضاف "كانت أمنيتى الحصول على كأس مصر مع الإسماعيلى وأن تكون هدية غالية للجمهور العملاق".
و كان الحضرى قد خاض المباراة الأخيرة وهو مصاب بآلام فى الظهر عاودته فى فترة الاستراحة قبل الشوطين الإضافيين إلا أنه أكمل المباراة.
و ظهر هذا جليا فى حديثه مع الكابتن أحمد الدهراوى أثناء الاستراحة قبل الوقت الإضافى والتى نقلتها كاميرات التليفزيون.
وفى ختام حديثه قال الحضرى: إنه يشعر بالشكر العميق والامتنان لجمهور الدراويش ولمجلس الإدارة والجهاز الفنى لمؤازرتهم إياه وعلى الأخص الجمهور الطيب العملاق الذى رفض تحميله الهزيمة والذى ظهر جليا سواء فى الرسائل أو المكالمات التى وردت إليه أو فى حوارات الجماهير على المنتديات الإسماعيلاوية.
عصام الحضرى
وجه عصام الحضرى، حارس المنتخب الوطنى والإسماعيلى، اعتذارا لجماهير ناديه، راجيا قبول اعتذاره عن الهدف الذى منى به مرماه فى مباراة الإسماعيلى وحرس الحدود فى نصف نهائى كأس مصر، والتى انتهت بفوز الثانى بهدفين مقابل هدف وتسبب الحضرى بخطأ ساذج فى الهدف الثانى والخسارة.
وأضاف الحضرى فى تصريحات لموقعه الرسمى: "كان هذا هو أغرب هدف يدخل مرماى طوال تاريخى مع حراسة المرمى"، و أضاف "كانت أمنيتى الحصول على كأس مصر مع الإسماعيلى وأن تكون هدية غالية للجمهور العملاق".
و كان الحضرى قد خاض المباراة الأخيرة وهو مصاب بآلام فى الظهر عاودته فى فترة الاستراحة قبل الشوطين الإضافيين إلا أنه أكمل المباراة.
و ظهر هذا جليا فى حديثه مع الكابتن أحمد الدهراوى أثناء الاستراحة قبل الوقت الإضافى والتى نقلتها كاميرات التليفزيون.
وفى ختام حديثه قال الحضرى: إنه يشعر بالشكر العميق والامتنان لجمهور الدراويش ولمجلس الإدارة والجهاز الفنى لمؤازرتهم إياه وعلى الأخص الجمهور الطيب العملاق الذى رفض تحميله الهزيمة والذى ظهر جليا سواء فى الرسائل أو المكالمات التى وردت إليه أو فى حوارات الجماهير على المنتديات الإسماعيلاوية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
لا تقرأ وترحل شارك برئيك واثبت وجودك