اخر الاخبار

شات مدونات ولاد العم

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009

ما هى الجوجليزم ؟

0 التعليقات
ديانة جديدة على الانترنت - ما هى الجوجليزم - كنيسة جوجل - رابط الصلاة

http://carpentier.files.wordpress.com/2007/10/google.jpg

تحذير من جوجل او من دين جوجل لعنه الله

الله يلعن جوجل اذا كان فعلا هذا الدين حقيقى او اذا كانت جوجل تفعل هذا فعلا

يلعنها وانشاء الله يدمرك الله يا جوجل اذا كنتى بتعملى كده

بس الاول كيف يعبد الناس جوجل وهو من صنع يد وهى شركة تطورها الناس
يلعن جوجل

الموضوع منقول


** الجوجليزم ديانة جديدة على الانترنت **


بداية اود ان انوه عن ان الاف الشباب الاوروبى وقعوا فى الفخ واعتنقوا الجوجليزم
ل 9 اسباب امنوا بها لاعتبار جوجل الاله المزعوم !
وبعد ..
بين الحين والاخر .. يخرج علينا الشباب هذه الايام بتقليعه جديدة . قبل عدة سنوات .. اكتشفنا
ان هناك مجموعه من الشباب يعبدون الشيطان (!) .. واليوم يخرج علينا الشباب بدين جديد !
" الجوجليزم " او عبدة جوجل محرك البحث الشهير على شبكة الانترنت . الديانة الجديدة اعتنقها الاف الشبان فى اوروبا وامريكا .. وهم يقدسون محرك البحث جوجل ويعتبرونه الها يستحق الاحترام والتبجيل !
*****
عالم الانترنت الذى اقتحم البيوت ..
اصبح يفاجئنا بكل ما هو جديد وغريب فى شتى المجالات .. واعتدنا على الغرائب والعجائب التى تقدمها لنا الشبكة العنكبوتية ولكن هذه المرة تجاوز الانترنت كل الحدود ودخل فى منطقة الاديان بكل ما تحتويه من محاذير وخطوط حمراء واعلن عن ديانة جديدة اسمها " الجوجليزم ".
حيث كشف جوجل اكبر محركات البحث عبر شبكات الانترنت عن ديانة جديدة " اون لاين " وخصصت موقعا على الانترنت لاتباع هذه الديانه على اعتبار ان جوجل هو الاله او الرب .
واعلنت صفحة كنيسة جوجل عن مبدأها الاساسى وهو ان محرك البحث الشهير جوجل هو اكثر ماتعاملت معه البشريه قربا من صورة الرب او الاله على الاطلاق وذلك كما تشير الدلائل التسعة التى اوردتها هذه الكنيسة الافتراضية فى الموقع الخاص بها وهى :
* جوجل الاقرب الى المعرفه الكامله حيث يحتوى على 9.5 مليون صفحة انترنت عن كل شئ .
* جوجل فى كل مكان فى نفس الوقت .
* جوجل يجيب الدعاء بمعنى فقط اسأل جوجل وسيدلك على الطريق الصحيح !
* جوجل ابدى وخالد وليس كائنا ماديا مثلنا بل تنتشر انظمته فى كل مكان واذا تعطل فى مكان ما يتم دعمه فوريا .. جوجل نظريا غير قابل للفناء !
* جوجل غير محدود .. " الانترنت نظريا قادر على الاستمرار الى الابد وجوجل سيظل العلامة الاكيدة لوجوده .. الدائم" !
* جوجل يتذكر كل شئ " جوجل يحتفظ بنسخة لأى صفحة على الانترنت ويقوم بتخزينها , بتحميلك لافكارك وآرائك على الانترنت يمكنك ان تظل حيا الى الابد مع جوجل !
* جوجل رمز الرحمة وهذا جزء من فلسفة جوجل هو الحصول على المنفعة دون ان تضر احدا !
* جوجل هو الاسم الذى يتم البحث عنع اكثر من اى شئ اخر !
* واخيرا جوجل القريب من الجميع " اذا كانت الرؤيه والمشاهدة سبب الايمان والتصديق فيمكنك ان تدخل الآن على جوجل وترى ما يملكه من قدره هائلة .
وليت الكارثة تقف عند هذا الحد ولكن كأى دين جديد اعلنت " كنيسة جوجل " عن الوصايا العشر للبوجليين المقبعين لهذا الدين الجديد .. ومنها :
- لا تتخذ محرك بحث غيرى وصل لى انا فقط وتعال الى جوجل !
- لا تضع محرك بحث غير تجارى خاص بك لاننى انا محرك البحث الغيور اصيبك بالدعاوى القضائية والطاعون الذى يمتد الى الجيلين الثالث والرابع !
- لا تستخدم كلمة جوجل
- احترم الانسان مهما كان جنسه او نوعه او لونه .
- لا تقع فى اخطاء املائية اثناء الدعاء لجوجل .
- لا تستخدم " هوت لينك " .
- لا تعتدى على حقوق ملكية او كروت ائتمان اخرين .
- لا تستخدم اللنكات غير الاصلية لاننى منتقم ولكن رحيم وساقلل من تقييم صفحة الويب الخاصة بك .
- لا تتلاعب بنتائج البحث فجوجل لا يرسل احدا الى الجحيم .

الكارثة الاخطر من ذلك ان هناك اتباعا لهذا الدين على موقع الفيس بوك وهناك " جروبات " اعلنت ايمانها الكامل بالدين الجديد فتحدثت 10 جروبات عن " كنيسة جوجل " .. واكبر هذه الجروبات فى عدد الاعضاء هو جروب حقيقة كنيسة جوجل ويصل عدد اعضائها الى 248 عضو وتدخل تحت تصنيف الجروبات الخاصه بالديانات والمعتقدات ويقول منشئ هذه الجروب ويدعى " ترافيسان " الجروب للمتعه وليس بقصد الاساءة لأى دين من الاديان .
ويقول ترافيسان ايضا : نحن فى الكنيسة نعتقد ان جوجل هو الاقرب من اى وقت مضى الى تعريف الاله كما يعرف عادة ونعتقد ان هناك المزيد من الادله لصالح جوجل على وجوده كاله اكثر من الالهه الاخرى ونحن نرفض فكرة الاله الخارق الذى لايمكن لاتباعه اثبات وجوده علميا وبالتالى نعتقد ان جوجل يستحق ان ينمح لقب الاله ثم سرد الادلة التسعة على الوهية جوجل .
وفى احدى الموضوعات المنشورة فى الجروب طرح صاحبه ترافيسان بسؤاله قائلا : " هل تعتقد ان يسوع الجديد هو يسوع .. ما المفترض ان يكون شكله ؟! .. ضع الصورة التى تعتقدها على الجروب !!
اما على الوول الخاص بالجروب فيكتب احد المنتمين للمجموعة ويدعى بيار نحن نثق فى جوجل .. جوجل اكثر من مجرد محرك بحث فهو دين ! وعلى العكس من ذلك يقول اخر يدعى كيجان " جوجل لا وجود له فماذا ستفعل الان ؟ .. هل سنقتل كل موقع على الانترنت او تدمر الارض كلها ؟
اما فى الجانب الخاص بمشرفى الجروب فقد تم الاعلان عن تفاصيل الديانة الجديدة .
ترافيس " الاله " . كريس " مساعد الاله " .. كارا " زوجة الاله " .. مات " يسوع " !!
والتساؤل المطروح ما الذى دفع هؤلاء الشباب الى اعتناق هذه الفكرة الغريبة ؟ وهل يقبل شبابنا العربى مثل هذه الخرافات ؟ وهل ستجد من جمهور الشباب من يؤيدها ؟ وهل ستجد من يقاطعها وتظهر حركات لمقاطعة جوجل والمطالبة بوقف التعامل معه كمحرك بحث ؟
د: امجد العطيفى استاذ الاجتماع بجامعة عين شمس يقول : فى البداية يجب ان نتسائل اولا عن من منحهم السلطة والقوة لهؤلاء الشباب التى تصل لحد اعلانهم هذا الامر فلقد بدأت منذ فترة المجتمعات الافتراضية شبه الكاملة مثل موقع الحياة الثانية الذى يعطيك الشخصية الافتراضية التى تفضلها ويخلق لك عالما افتراضيا من اختيارك فتحولنا جميعا الى كائنات الكترونية وخاصة الشباب حيث يمضون وقتا طويلا امام جهاز الكمبيوتر اكتر من الفترة التى يقضيها مع اسرته او فى دور العلم او دور العبادة ففى رايى ان ظهور مثل هذه الفكرة نابع ايضا من محاولة تحويل كل شئ فى الوقع الى العالم الافتراضى فيجد ايضا الها افتراضيا فجوجليقدم كل الخدمات التى يحتاجها هذا الانسان الافتراضى قدم له نفسه بحالة افتراضى وهذا نوع من العبث والجهل الذى سنجده فى العالم الافتراضى مثلما ظر فى العالم الطبيعى ايضا متمثلا فى عبدة الشيطان .. هذه الجهالة التى اكتوت بنيرانها مجموعة من الاسر العربية قبل عدة سنوات .


الله يلعن جوجل

وده رابط الكنيسة

http://www.thechurchofgoogle.org

وده رابط الصلاة

http://www.thechurchofgoogle.org/Scripture/google_prayers.html

الله يلعن جوجل
اللهم ثبت الامة العربية على دينهم
ملحوظه :

ان Google ليس لها اي صلة بهذا الموقع باي شكل. وهو بالأساس مزحة. لا ادري لماذا في عالمنا العربي نحب نشر الشائعات المؤذية من دون التاكد من صحتها، فأنت لم تهن Google وحسب، لكنك أهنت كل العاملين فيها و كررت ذلك عدة مرات.

أن هذا النوع من قلة الاحترام غير مرغوب فيه،

شكرا


Bookmark and Share

0 التعليقات:

إرسال تعليق

لا تقرأ وترحل شارك برئيك واثبت وجودك